حصري للموقع

الحفاظ على التارخ لا يتم فقط في المتاحف، بل يساهم الجامعون المنهجيون في الحفاظ على التراث الثقافي ايضاً. هذه قصة جامع متحمس يحافظ على مقتطفات صغيرة من تاريخ مصر ، طابعًا بريدياً تلو الآخر.

قليل من حدائق القاهرة التاريخية تبقى اليوم، ولكن تلك التي لا تزال موجودة تعطي لمحة عن ماضيها الخصيب، حيث كانت تلك الحدائق ملجئا من حرارة الصحراء في المدينة ورمزا لمكانة حكامها الطموحين.

من قصر الحصوة، الى قصر الزعفران ثم مقر لأحد اكبر جامعات مصر... نظرة الى تاريخ احد اقدم قصور القاهرة

عندما كانوا الجدود يريدون ابداء اعجابهم الشديد بإحتفال مبهر، او عرس فخم، كانوا يوصفوه بأنه "ولا أفراح الأنجال"! ولكن من هم هؤلاء الأنجال؟ ومتى أقيمت أفراحهم؟ ولما يضرب بها المثل؟ وايضاً..لماذا سمي شارع في حي المنيرة بـ"افراح الأنجال"؟